كاظم الساهر فنان العصر بجدارة وإستحقاق
كاظم الساهر
اعاد للمستمعين الطرب الاصيل والفن الراقى ورفع من مستوى الاغنية العربية بعد تدهور مستوى الاغانى الشائعة فى الوطن العربى ،حيث اصبح التركيز على الموسيقة الصاخبة التى تغطى الاصوات الضعيفة فاصبح الجمهور لا يركز على الكلمة ولا يتذوقها وفى غالب الاحيان ينزعج منها .
بعد غياب اعمدة الفن العربى امثال أم كلثوم وعبد الوهاب وعبد الحليم حافظ وغيرهم خلت الساحة من المبدعين وفجئة يخرج للناس نوع من الفن السريع الذى جعل الاغانى فارغة من الذوق والحس واصبحت الساحة مفتوحة لكل المستويات الصوتية حيث تقدم شركات الإنتاج الفنية فنانين ذوى خبرات فنية بسيطة وصوت ضعيف .
عند ظهور النجم الساطع كاظم الساهر فى الوسط الفنى رجع بأسامعنا للزمن الجميل الراقى زمن الفن والكلمة تستمع للكلمات وتتمتع بقوتها حيث تأخذك حيث تريد مصحوبة بموسيقة تدغدغ مشاعر القلب وتتركك تحلم حلمك فى مخيلتك وانت فى احظان الموسيقة والكلمات .
من اشهر اغانيه
مدرسة الحب
هل عندك شك
محبوبتى
أحبينى بلا عقد
زيديني عشقا زيدينى
المستبداة
ابحث عنك
كل عام وانت حبيبتى .....
وغيرها الكثير من ابداعاته الفنية
يتعرض كاظم الساهر لإشاعات كاذبة عن وفاته كل مرة ربما لإكتشاف جمهوره الكبير الذى سيحزن كثيرا لفقدانه لان فقدان كاظم الساهر يعتبر خسارة فنية كبيرة فى الوسط اللنى ويصعب تعويضها فى النستقبل كما صعب تعويض كبار الفنانين من هالمنا العربي .
الموت حق ولا مفر منها لكن الخوف على طمس الهوية الفنية العربية بإستيراد فن بلاذوق ولا رقى والسرعة العجيبة غى معظم الاغانى لا تعطيك تدوء ولا راحة ولكن تويد من توتر اعصابك .
الاستمتاع بوقت هادئ و موسيقة هادئة وكلمات تحلق بك فى سماء الخيال يجعل النفوس اكثر هدوء ورقة وتكسبها رقى فى التعامل .
لكن ما نسمعه الآن يعلمك الصراخ والفوضى وتوتر الاعصاب
كاظم الساهر واحد من ابرز المطربين الذين حافظوا على جمال الفن وزادوه لمستهم الرقيقة التى ابدعت فى دمج القديم بالجديد دون المساس بمستوى الكلمة ولا نوع الموسيقة.
من اشهر اغانيه
مدرسة الحب
هل عندك شك
محبوبتى
أحبينى بلا عقد
زيديني عشقا زيدينى
المستبداة
ابحث عنك
كل عام وانت حبيبتى .....
وغيرها الكثير من ابداعاته الفنية
يتعرض كاظم الساهر لإشاعات كاذبة عن وفاته كل مرة ربما لإكتشاف جمهوره الكبير الذى سيحزن كثيرا لفقدانه لان فقدان كاظم الساهر يعتبر خسارة فنية كبيرة فى الوسط اللنى ويصعب تعويضها فى النستقبل كما صعب تعويض كبار الفنانين من هالمنا العربي .
الموت حق ولا مفر منها لكن الخوف على طمس الهوية الفنية العربية بإستيراد فن بلاذوق ولا رقى والسرعة العجيبة غى معظم الاغانى لا تعطيك تدوء ولا راحة ولكن تويد من توتر اعصابك .
الاستمتاع بوقت هادئ و موسيقة هادئة وكلمات تحلق بك فى سماء الخيال يجعل النفوس اكثر هدوء ورقة وتكسبها رقى فى التعامل .
لكن ما نسمعه الآن يعلمك الصراخ والفوضى وتوتر الاعصاب
كاظم الساهر واحد من ابرز المطربين الذين حافظوا على جمال الفن وزادوه لمستهم الرقيقة التى ابدعت فى دمج القديم بالجديد دون المساس بمستوى الكلمة ولا نوع الموسيقة.
COMMENTS